لحظات صدق لــ مصطفى عبده

الجمعة، 8 فبراير 2013

نظرتى حول التشيع

 نظرتى حول التشيع
بعيد عن هؤلاء المغرر بهم الذين أخذوا التشيع وراثه فقد ولدوا هكذا شيعه  ولم يبحثوا عن الحقيقه والتوحيد والهدى
عن هؤلاء اتكلم عن المعممين علماء العقيده الفاسده أعداء الاسلام أصحاب النفوس المريضه الخارجين عن الدين الباحثين عن الاموال فقد باعوا دينهم بعرض من الدنيا فخابوا وخسروا فمكروا ومكر الله والله خير الماكرين
هؤلاء لا يحبون الله ولا رسوله ولا على كما يدعون
هؤلاء الذين يتكلمون بألسنتنا ويعيشون معنا وقلوبهم مع اعدائنا
هؤلاء الذين يحرمون تدريس اللغه العربيه فى مدارسهم وكيف يدرسونها وهم يكرهون من أتى بها واخرجهم من امبراطوريتهم الفارسيه
الذين يتمنون ان ترجع امبراطوريه الفرس عبده النار باسم الاسلام الجديد
لا يدرسون علوم القرآن وكيف ذلك وهم لا يؤمنون به ويشككون فيه
لا يدرسون ماده التاريخ وكيف ذلك لانهم ليس عندهم تاريخ فلا تجد قائد شيعى شارك فى أى فتح اسلامى او شارك فى نشر دعوى بل بالعكس لا تجدهم إلا وهم متعاونون مع المحتل فى غزو بلاد المسلمين
إنهم حِِملا على الاسلام وليس حمله له
إنهم ابناء عبدالله بن سلول ورثوا منه الحقد والغل والكُره للاسلام والمسلمين
إن لم تعودوا إلى ربكم أيها الفاسقين وتتوبوا وتستغفروا فانتظروا أن يأخذكم الله بذنوبكم
وها نحن إن شاء الله عليكم شاهدين
إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق