اشاعات ام اتهامات
الحقيقه اصبحت إشاعه ووهم فى نظر الكثير
لا تستطيع ان تعرف ما هى الحقيقه وما هى الاشاعه
فى مجتمعنا حتى الدليل اصبح مشكوك فيه
الاعلام الفاسد افسد كل شىء وطبع على الحقيقه
الم يعلموا ان الكلمه محسوبه ومكتوبه وان لم يحاسبنا عليها
ضميرنا فسيحاسبنا عليها الله
اتقوا الله فيما تقولون وتنشرون حتى لا تهلكون
{ يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين}
عَنْ
أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اَللَّهِ صلى الله
عليه وسلم يَقُولُ: « إِنَّ اَلرَّجُلَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ, لَا
يُلْقِي لَهَا بَالاً, يَهْوِي بِهَا فِي اَلنَّارِ, أَبَعْدَ مَا بَيْنَ
اَلْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ »
عَنٍ
عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا
النَّجَاةُ ؟ قَالَ : احْفَظْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ وَلْيَسَعْكَ بَيْتُكَ
وَابْكِ عَلَى خَطِيئَتِكَ .
احفظ لسانك ايها الانسان لايلدغنك انه ثعبان كم في المقابر من قتيل لسانه كانت تهابه لقائه الشجعان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم المرء باصغريه قلبه ولسانه
قال رسول الله ثكلتك امك يا معاذ وهل يكب الناس فى النار على وجوههم الاحصائد السنتهم.
يقول الغزالي – رحمه الله -: ليس لك أن تعتقد في غيرك سوءًا إلا إذا انكشف لك بعيان لا يقبل التأويل
اللهم ارزقنا قول الحق والعمل به
وجنبنا الباطل وارزقنا البعد عنه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق