فاتنتى
من أجلها أحببت الحياه
ولها خلقنى الإله
ومن شغفى بها ارجوا رضاه
ولنيلها دعت لى أُماه
وجمالها لم ترى قبل عيناه
وعلى طريقها إتخذت مرساه
إنها سبيل من يعرف مُبتغاه
وفى وصفها تبارك من خلق الفلاه
إنها تنتظرنى فقد احببتها لله
تزينت لى ونادت وا مُصطفاه
تطلع وانظر ما كنت تتمناه
واملأ عيناك فحُسنى قد وهبتك إياه
هل احلم بها وما ذلت فى دنياه
قالوا عشقتها قلت وا جنتاه
أى ربى إجمعنى بها مع رسول الله
وصفت المحبوب بروعة ورقة وعمق معنى يا مصطفى
ردحذفوالمحبوب كل وما يعشق
لذا خرجت كلماتك للعوام سلسة
تحياتى لكم
شرفنى مرورك استاذعادل على كلماتى
ردحذفتقديرى
حقق الله سبحانه وتعالى لك كل ماتتمناه
ردحذفتحياتي
كل التقدير لمرورك الطيب
حذف