مسلمين ونصارى
فى ظل ديننا الحنيف وتحت حُكم شريعه الاسلام عاش أهل الكتاب مع المسلمين فى سلام وأمان وتعاون وهذا هو العدل
الى تعلمناه من الاسلام
العدل يحكم الجميع
وهذا هو معلمنا واميرنا الفاروق عمر عندما فتح بيت المقدس
لم يصلى فى الكنيسه
حتى لا يُقال ها هنا صلى عمر بن الخطاب ويتخذوها مسجداً
قد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحسن معاملة جميع الناس ، ومنهم اليهود والنصارى
كانت معاملة الرسول صلى الله عليه وسلم للنصارى،معاملة متحضرة وراقية ويظهر ذلك من خلال رسالة الرسول الكريم إلى النصارى والتي أشهد عليها صحابته وكتبت في اليوم الثالث من المحرم في السنة الثانية من الهجرة
وهذه الرسالة ورد فيها:
متى كان راهب أو سائح مجتمعا في جبل أو واد أو مغارة أو معمورأو سهل أو كنيسة أو معبد فنحن من ورائهم وهم في ذمتنا.فلا يسلب أحد سياحهم، ولا يهدم بيتا من بيوت كنائسهم، ولا يتلفه، ولا يدخل شيئا منه إلى بيوت المسلمين… وإني أحفظ ذمتهم في البر والبحر والمشرق والمغرب والشمال والجنوب أينما كانوا.وهم في ذمتي وميثاق أماني من جميع ما يكرهون;.
كما ورد عنه صلى الله عليه وسلم في هذه الرسالة قوله:
;لا يكلفهم أحد بسفر، أو يلزمهم بحرب أو نقل سلاح، إنما المسلمون يحاربون عنهم ولا يجادلونهم إلا على أحسن وجه،فيعيشوا مرحومين، ويمنع عنهم ما يكدرهم أو يضيق عليهم أينما كانوا، وتحترم كنائسهم فلا يمنعون من تعميرها أو ترميمها،
ولا أحد من الأمة يخالف هذا العهد إلى يوم القيامة
عندما قدم وفد نصارى نجران باليمن على رسول الله صلى الله عليه وسلم في
المدينه وكان في الوفد ساداتهم وكبار المطارنه والقساوسه. أحسن رسول الله
صلى الله عليه وسلم أستقبالهم وتناقش معهم في أمور الدين ولكن لم يجبرهم
على الأسلام ولكن أمنهم على أرواحهم وأموالهم وكنائسهم وعادوا الى بلادهم
سالمين أمنين.فى ظل ديننا الحنيف وتحت حُكم شريعه الاسلام عاش أهل الكتاب مع المسلمين فى سلام وأمان وتعاون وهذا هو العدل
الى تعلمناه من الاسلام
العدل يحكم الجميع
وهذا هو معلمنا واميرنا الفاروق عمر عندما فتح بيت المقدس
لم يصلى فى الكنيسه
حتى لا يُقال ها هنا صلى عمر بن الخطاب ويتخذوها مسجداً
قد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحسن معاملة جميع الناس ، ومنهم اليهود والنصارى
كانت معاملة الرسول صلى الله عليه وسلم للنصارى،معاملة متحضرة وراقية ويظهر ذلك من خلال رسالة الرسول الكريم إلى النصارى والتي أشهد عليها صحابته وكتبت في اليوم الثالث من المحرم في السنة الثانية من الهجرة
وهذه الرسالة ورد فيها:
متى كان راهب أو سائح مجتمعا في جبل أو واد أو مغارة أو معمورأو سهل أو كنيسة أو معبد فنحن من ورائهم وهم في ذمتنا.فلا يسلب أحد سياحهم، ولا يهدم بيتا من بيوت كنائسهم، ولا يتلفه، ولا يدخل شيئا منه إلى بيوت المسلمين… وإني أحفظ ذمتهم في البر والبحر والمشرق والمغرب والشمال والجنوب أينما كانوا.وهم في ذمتي وميثاق أماني من جميع ما يكرهون;.
كما ورد عنه صلى الله عليه وسلم في هذه الرسالة قوله:
;لا يكلفهم أحد بسفر، أو يلزمهم بحرب أو نقل سلاح، إنما المسلمون يحاربون عنهم ولا يجادلونهم إلا على أحسن وجه،فيعيشوا مرحومين، ويمنع عنهم ما يكدرهم أو يضيق عليهم أينما كانوا، وتحترم كنائسهم فلا يمنعون من تعميرها أو ترميمها،
ولا أحد من الأمة يخالف هذا العهد إلى يوم القيامة
وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوصي جيوش المسلمين أن لا يقتلوا راهبا في صومتعه أو فلاحا في أرضه وألا يقاتلوا من لا يقاتلهم.
وكان أهل الكتاب الذين يعيشون في دولة
المسلمين يسموا بالمعاهدين أو الذميين أن أنهم في عهد مع المسلمين وفي ذمة
الله ورسوله فلهم عهدا بالسلام والأمان حتى أن رسول الله صلى الله عليه
وسلم قال: “(من قتل قتيلا من أهل الذمه لم يجد ريح الجنه وإن ريحها ليوجد
من مسيرة أربعين عاما)
واليوم يجب ان ننتبه أن بلادنا داخه على فتنه
والاعداء يريدونها حرباً حتى لا تتخلص الثوره من الفساد والفاسدين
فلننتبه ولنتعاون مسلمين ونصارى
من أجل مجتمعنا ومصلحه بلادنا
ومشاكلنا الفرديه لا يجب ن نجعلها مشاكل رأى عام
حفظ الله بلادنا من كل سوء
وهدى الله الجميع لطريق الفلاح
واليوم يجب ان ننتبه أن بلادنا داخه على فتنه
والاعداء يريدونها حرباً حتى لا تتخلص الثوره من الفساد والفاسدين
فلننتبه ولنتعاون مسلمين ونصارى
من أجل مجتمعنا ومصلحه بلادنا
ومشاكلنا الفرديه لا يجب ن نجعلها مشاكل رأى عام
حفظ الله بلادنا من كل سوء
وهدى الله الجميع لطريق الفلاح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق