اهل الباطل
أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ
دائما اهل الباطل لا يبحثون عن الحق ولا يحبون اهله
لا يغيرون من اهل الحق فيصنعون مثلهم ويخرجون من الظلمات الى النور
بل العكس يفضلون الظلمات ويريدون اهل الحق يكونون معهم فى الظلمات
يتهمون اهل الحق بالفساد وهم الفاسدين
"قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا
الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا
الفساد خُلقُهم والافساد دينهم والرزيله عقيدتهم والفُجر شيطانهم والفضيله عدوهم
والدين والالتزام والايمان واليقين والطهاره أشد اعدائهم
يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ "
يرفضون احكام الله وحدوده
يريدون دوله مدنيه بقوانين فرنسيه او اوروبيه فالاسلام اصبح لهم من الرجعيه
قال تعالى
وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ
وقال
وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
وقال
وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
وقال
فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ
ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا
وقال
وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَآ أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللّهُ إِلَيْكَ
فَإِن تَوَلَّوْاْ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ
ثم قال بعده:
أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ
فالواجب على جميع حكام المسلمين التوبة إلى الله من ذلك،
والرجوع إلى الصواب والحق، وأن يحكموا شرع الله، في عباد الله في كل شيء
في العبادات والمعاملات، والجنايات، والأحوال الشخصية، وفي كل شأن من شؤونهم
ولا يركنوا الى اهل الباطل والفساد
ولا يعطوا الفرصه للفاسدين المفسدين الضالين المضلين
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ
دائما اهل الباطل لا يبحثون عن الحق ولا يحبون اهله
لا يغيرون من اهل الحق فيصنعون مثلهم ويخرجون من الظلمات الى النور
بل العكس يفضلون الظلمات ويريدون اهل الحق يكونون معهم فى الظلمات
يتهمون اهل الحق بالفساد وهم الفاسدين
"قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا
الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا
الفساد خُلقُهم والافساد دينهم والرزيله عقيدتهم والفُجر شيطانهم والفضيله عدوهم
والدين والالتزام والايمان واليقين والطهاره أشد اعدائهم
يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ "
يرفضون احكام الله وحدوده
يريدون دوله مدنيه بقوانين فرنسيه او اوروبيه فالاسلام اصبح لهم من الرجعيه
قال تعالى
وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ
وقال
وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
وقال
وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
وقال
فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ
ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا
وقال
وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَآ أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللّهُ إِلَيْكَ
فَإِن تَوَلَّوْاْ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ
ثم قال بعده:
أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ
فالواجب على جميع حكام المسلمين التوبة إلى الله من ذلك،
والرجوع إلى الصواب والحق، وأن يحكموا شرع الله، في عباد الله في كل شيء
في العبادات والمعاملات، والجنايات، والأحوال الشخصية، وفي كل شأن من شؤونهم
ولا يركنوا الى اهل الباطل والفساد
ولا يعطوا الفرصه للفاسدين المفسدين الضالين المضلين
(مثل القائم في حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا على سفينة
فصار بعضهم اعلاها وبعضهم أسفلها،
وكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مروراً على من فوقهم،
فقالوا: لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقاً ولم نؤذ من فوقنا ، فإذا تركوهم وما أرادو هلكوا جميعاً ،
وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعاً
اتقوا الله وابحثوا عن رضاه فى اقامه حدوده واوامره
تسعدوا وتنهضوا وتتقدموا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق