نظرتى حول التشيع
بعيد عن هؤلاء المغرر بهم الذين أخذوا التشيع وراثه فقد ولدوا هكذا شيعه مثل النصارى واليهود ولم يبحثوا عن الحقيقه والتوحيد والهدى
عن هؤلاء اتكلم عن المعممين علماء العقيده الفاسده أعداء الاسلام أصحاب النفوس المريضه الخارجين عن الدين الباحثين عن الاموال فقد باعوا دينهم بعرض من الدنيا فخابوا وخسروا فمكروا ومكر الله والله خير الماكرين
هؤلاء لا يحبون الله ولا رسوله ولا على كما يدعون
هؤلاء الذين يتكلمون بألسنتنا ويعيشون معنا وقلوبهم مع اعدائنا
هؤلاء الذين يحرمون تدريس اللغه العربيه فى مدارسهم وكيف يدرسونها وهم يكرهون من أتى بها واخرجهم من امبراطوريتهم الفارسيه
الذين يتمنون ان ترجع امبراطوريه الفرس عبده النار باسم الاسلام الجديد
لا يدرسون علوم القرآن وكيف ذلك وهم لا يؤمنون به ويشككون فيه
لا يدرسون ماده التاريخ وكيف ذلك لانهم ليس عندهم تاريخ فلا تجد قائد شيعى شارك فى أى فتح اسلامى او شارك فى نشر دعوى بل بالعكس لا تجدهم إلا وهم متعاونون مع المحتل فى غزو بلاد المسلمين
إنهم حِِملا على الاسلام وليس حمله له
إنهم ابناء عبدالله بن سلول ورثوا منه الحقد والغل والكُره للاسلام والمسلمين
إن لم تعودوا إلى ربكم أيها الفاسقين وتتوبوا وتستغفروا فانتظروا أن يأخذكم الله بذنوبكم
وها نحن إن شاء الله عليكم شاهدين
بعيد عن هؤلاء المغرر بهم الذين أخذوا التشيع وراثه فقد ولدوا هكذا شيعه مثل النصارى واليهود ولم يبحثوا عن الحقيقه والتوحيد والهدى
عن هؤلاء اتكلم عن المعممين علماء العقيده الفاسده أعداء الاسلام أصحاب النفوس المريضه الخارجين عن الدين الباحثين عن الاموال فقد باعوا دينهم بعرض من الدنيا فخابوا وخسروا فمكروا ومكر الله والله خير الماكرين
هؤلاء لا يحبون الله ولا رسوله ولا على كما يدعون
هؤلاء الذين يتكلمون بألسنتنا ويعيشون معنا وقلوبهم مع اعدائنا
هؤلاء الذين يحرمون تدريس اللغه العربيه فى مدارسهم وكيف يدرسونها وهم يكرهون من أتى بها واخرجهم من امبراطوريتهم الفارسيه
الذين يتمنون ان ترجع امبراطوريه الفرس عبده النار باسم الاسلام الجديد
لا يدرسون علوم القرآن وكيف ذلك وهم لا يؤمنون به ويشككون فيه
لا يدرسون ماده التاريخ وكيف ذلك لانهم ليس عندهم تاريخ فلا تجد قائد شيعى شارك فى أى فتح اسلامى او شارك فى نشر دعوى بل بالعكس لا تجدهم إلا وهم متعاونون مع المحتل فى غزو بلاد المسلمين
إنهم حِِملا على الاسلام وليس حمله له
إنهم ابناء عبدالله بن سلول ورثوا منه الحقد والغل والكُره للاسلام والمسلمين
إن لم تعودوا إلى ربكم أيها الفاسقين وتتوبوا وتستغفروا فانتظروا أن يأخذكم الله بذنوبكم
وها نحن إن شاء الله عليكم شاهدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق