المَسِيحِيُّ:
هُوَ مَنْ كَانَ عَلَى المَسِيحِيَّةِ الصَّحِيحَةِ؛
شَرِيعَةُ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ الَّذِي أُرْسِلَ بِهَا؛
والَّتِي مِنْهَا أنَّ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلاَمُ نَبِيٌّ ورَسُولٌ؛ والاعْتِقَادُ بوَحْدَانِيَّةِ اللهِ سُبْحَانَهُ وتَعَالَى؛
ومَنْ مَاتَ عَلَى هَذا الاعْتِقَادِ فَهُوَ مُسْلِمٌ مُوَحِّدٌ بشَرْطِ قَبْلَ ظُهُورِ الإسْلاَمِ؛
ولَكِنْ هذه العَقِيدَةُ انْدَثَرَتْ وحُرِّفَتْ ونُسِخَتْ بظُهُورِ الإسْلاَمِ
أمَّا النَّصَارَى فَهُمُ الَّذِينَ حَرَّفُوا دِيَانَتَهُ وكَفَرُوا بِمَا جَاءَ فِيهَا واتَّخَذُوهُ إلَهًا وابْنَ إلَهٍ،
قَالَ تَعَالَى وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ
قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ
اللهم اهدى الضاله فانهم لا يعلمون مدى العذاب الذى به سيغرقون
شَرِيعَةُ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ الَّذِي أُرْسِلَ بِهَا؛
والَّتِي مِنْهَا أنَّ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلاَمُ نَبِيٌّ ورَسُولٌ؛ والاعْتِقَادُ بوَحْدَانِيَّةِ اللهِ سُبْحَانَهُ وتَعَالَى؛
ومَنْ مَاتَ عَلَى هَذا الاعْتِقَادِ فَهُوَ مُسْلِمٌ مُوَحِّدٌ بشَرْطِ قَبْلَ ظُهُورِ الإسْلاَمِ؛
ولَكِنْ هذه العَقِيدَةُ انْدَثَرَتْ وحُرِّفَتْ ونُسِخَتْ بظُهُورِ الإسْلاَمِ
أمَّا النَّصَارَى فَهُمُ الَّذِينَ حَرَّفُوا دِيَانَتَهُ وكَفَرُوا بِمَا جَاءَ فِيهَا واتَّخَذُوهُ إلَهًا وابْنَ إلَهٍ،
قَالَ تَعَالَى وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ
قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ
اللهم اهدى الضاله فانهم لا يعلمون مدى العذاب الذى به سيغرقون